بسم الله الرحمن الرحيم
توقيعات
د/ مها الشيخ بابكر
عُدتم والعودُ أحمدُ
*مهاد
روعة الشعر السوداني للشاعر عبد المنعم عبد الحي تغنى بها ابو داؤود
بلادي يا سنا الفجر
وينبوع الشذى العطر
وملهمتي أناشيدي وآيات من الشعر
سلآم انت ألحاني
وحلمي في الهوى العذري
رعتني أرضها طفلا
فكيف أسومها غدري
وقفت لذاتها عمري
وحق لخيرها شكري
سلام أنتي ألحاني
وحلمي في الهوى العذري
وعند الدوحة الغناء
أفياء من السحر
وكم أطيارها غنت
تسابيح مع الفجر
سلام أنتي ألحاني وحلمي في الهوى العذري
ولي في أرضها زخر
يعز الزخر عن تبري
وأجدادي بها قبروا
وقد جاءوا علي قدري
سلام أنتي ألحاني
وحلمي في الهوى العذري
*مدخل أول
بالعزيمة نصنع المستحيل .. أولى لك أن تتألم لأجل الصدق ...
من أن تكافأ لأجل الكذب
إذا كنت على حق لا داعي للصراخ
المرحلة هي فرصتنا للعبور الكبير ولاتحتمل المجاملة ولاتحتمل الغفلة ولا تحتمل الإنكماش هي مرحلة مفصلية واستثنائة ومرحلة استرتيجية باهرة وظاهرة ووافرة وزاهرة وواعدة مستندة علي الشفافية في كل شئ وفي أي شئ وداخل الأشياء تنفض عنها غبار الغموض وتبعد عنها شبح الوعود الكذوب ... مرحلة ترتكز علي التخطيط السليم المبني علي عصارة خبرات علماء بلادي من مهتمين ومختصين وخبراء وأكاديميين تخطيط يقوده أهل الدربة والدراية ... المرحلة أولوياتها التحدي الإقتصادي الذي يشكل جسر العابرين الي أهداف سامية وشاهقة مرحلة تحرق كل كلسترول السياسات اليتيمة والعقيمة وأولى أولوياتها كنس الفساد والمفسدين وتبصير الرأي العام لأنهم جزء من منظومة النهوض الكبير ...المرحلة هي وطن وهي للوطن وبالوطن تلبي أحتياجات محمد أحمد في كل السودان... وتحريك الشباب وكل الأمة نحو الإنتاج ثم الإنتاج ... ونحن في عتبات أفق مفعم بالأمل الفسيح والواقع الوسيع الممتلئ بالتحديات ينتظرنا مشوار الإنجازات وليس الأمنيات والعطاء النبيل عوضاً عن الخمول والذهول والذبول نحن في مرحلة الإلهام والمبادرات بدلاً من المحاكاة والحكايات.
*مدخل ثاني
عُدتم والعودُ أحمدُ نواب الأمة ... في دورة إستثنائية سمِها أو قل إستراتيجية بحكم زمانها وموضوعاتها المفترضة والمتوقع التداول حولها وفقاً للدور الرقابي والتشريعي للمجلس.. فهي دورة يجب أن تتسق فيها الأدوار وتتكامل مع الجهاز التنفيذي والقضايا المصيرية وأولها الإقتصاد ومعاش الناس وحسم قضايا الفساد وأثرها السالب الباين بينونة كبرى على إقتصادنا مما حدى بقائد المسيرة السيد رئيس الجمهورية سل سيفه لإستئصال شأفته ... فنواب الشعب معك وأمامك فأقدم ولا تتوانى... فقد علا صوتهم من قبل وهم الأحرص. وأما الدستور المستدام فهو من القضايا المصيرية ويشكل المرحلة الثانية من الحوار فعلى أحزاب الحوار وكافة الشركاء وفي مقدمتهم حزب المؤتمر الوطني أن يتواضعوا على أن يتولى البرلمان الحالي تعديله وصياغته لأن الدستور الحالي مؤقت وفي نفسِهِ يسبب مشكلة مؤقتة ومؤجلة داخلية وخارجية ... فتوقيعات تناشد كافة القوى السياسية بإعداد الدستور والفراغ منه قبل 2020م... وأن تفرغ كذلك من إعادة النظر في القوانين التي تنظم عمل الأحزاب وكيفية ممارستها للعملية الإنتخابية والتحول الديمقراطي والتداول السلمي للسلطة ...
آخر توقيعات تنحاز لتحديات داخلية وخارجية .. وقضايا وطنية كبرى ... ولأصوات من عموم الشعب ....ولرجل أعطى ولم يستبق شيئاً ويرجى منه الكثير المرحلة تتطلب فخامة الرئيس البشير ...
نواب الشعب... عُدتم والعودُ أحمد وبإذن الله أزهى وأخضرُ يسجل في توقيعات.
توقيعات
د/ مها الشيخ بابكر
عُدتم والعودُ أحمدُ
*مهاد
روعة الشعر السوداني للشاعر عبد المنعم عبد الحي تغنى بها ابو داؤود
بلادي يا سنا الفجر
وينبوع الشذى العطر
وملهمتي أناشيدي وآيات من الشعر
سلآم انت ألحاني
وحلمي في الهوى العذري
رعتني أرضها طفلا
فكيف أسومها غدري
وقفت لذاتها عمري
وحق لخيرها شكري
سلام أنتي ألحاني
وحلمي في الهوى العذري
وعند الدوحة الغناء
أفياء من السحر
وكم أطيارها غنت
تسابيح مع الفجر
سلام أنتي ألحاني وحلمي في الهوى العذري
ولي في أرضها زخر
يعز الزخر عن تبري
وأجدادي بها قبروا
وقد جاءوا علي قدري
سلام أنتي ألحاني
وحلمي في الهوى العذري
*مدخل أول
بالعزيمة نصنع المستحيل .. أولى لك أن تتألم لأجل الصدق ...
من أن تكافأ لأجل الكذب
إذا كنت على حق لا داعي للصراخ
المرحلة هي فرصتنا للعبور الكبير ولاتحتمل المجاملة ولاتحتمل الغفلة ولا تحتمل الإنكماش هي مرحلة مفصلية واستثنائة ومرحلة استرتيجية باهرة وظاهرة ووافرة وزاهرة وواعدة مستندة علي الشفافية في كل شئ وفي أي شئ وداخل الأشياء تنفض عنها غبار الغموض وتبعد عنها شبح الوعود الكذوب ... مرحلة ترتكز علي التخطيط السليم المبني علي عصارة خبرات علماء بلادي من مهتمين ومختصين وخبراء وأكاديميين تخطيط يقوده أهل الدربة والدراية ... المرحلة أولوياتها التحدي الإقتصادي الذي يشكل جسر العابرين الي أهداف سامية وشاهقة مرحلة تحرق كل كلسترول السياسات اليتيمة والعقيمة وأولى أولوياتها كنس الفساد والمفسدين وتبصير الرأي العام لأنهم جزء من منظومة النهوض الكبير ...المرحلة هي وطن وهي للوطن وبالوطن تلبي أحتياجات محمد أحمد في كل السودان... وتحريك الشباب وكل الأمة نحو الإنتاج ثم الإنتاج ... ونحن في عتبات أفق مفعم بالأمل الفسيح والواقع الوسيع الممتلئ بالتحديات ينتظرنا مشوار الإنجازات وليس الأمنيات والعطاء النبيل عوضاً عن الخمول والذهول والذبول نحن في مرحلة الإلهام والمبادرات بدلاً من المحاكاة والحكايات.
*مدخل ثاني
عُدتم والعودُ أحمدُ نواب الأمة ... في دورة إستثنائية سمِها أو قل إستراتيجية بحكم زمانها وموضوعاتها المفترضة والمتوقع التداول حولها وفقاً للدور الرقابي والتشريعي للمجلس.. فهي دورة يجب أن تتسق فيها الأدوار وتتكامل مع الجهاز التنفيذي والقضايا المصيرية وأولها الإقتصاد ومعاش الناس وحسم قضايا الفساد وأثرها السالب الباين بينونة كبرى على إقتصادنا مما حدى بقائد المسيرة السيد رئيس الجمهورية سل سيفه لإستئصال شأفته ... فنواب الشعب معك وأمامك فأقدم ولا تتوانى... فقد علا صوتهم من قبل وهم الأحرص. وأما الدستور المستدام فهو من القضايا المصيرية ويشكل المرحلة الثانية من الحوار فعلى أحزاب الحوار وكافة الشركاء وفي مقدمتهم حزب المؤتمر الوطني أن يتواضعوا على أن يتولى البرلمان الحالي تعديله وصياغته لأن الدستور الحالي مؤقت وفي نفسِهِ يسبب مشكلة مؤقتة ومؤجلة داخلية وخارجية ... فتوقيعات تناشد كافة القوى السياسية بإعداد الدستور والفراغ منه قبل 2020م... وأن تفرغ كذلك من إعادة النظر في القوانين التي تنظم عمل الأحزاب وكيفية ممارستها للعملية الإنتخابية والتحول الديمقراطي والتداول السلمي للسلطة ...
آخر توقيعات تنحاز لتحديات داخلية وخارجية .. وقضايا وطنية كبرى ... ولأصوات من عموم الشعب ....ولرجل أعطى ولم يستبق شيئاً ويرجى منه الكثير المرحلة تتطلب فخامة الرئيس البشير ...
نواب الشعب... عُدتم والعودُ أحمد وبإذن الله أزهى وأخضرُ يسجل في توقيعات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق